ويتم ذلك عبر ما يلي :-
- دمج مبادئ الاستدامة والإدارة البيئية في جميع المشاريع التنظيمية والتشغيلية، لا سيما في ما يتعلق بقطاع تطوير البناء.
- وضع ضوابط وحوافز لإستخدام استراتيجيات تصميم المباني، من شأنها تخفيض إستخدام الطاقة والحَد من التأثيرات البيئيّة السلبيّة لأنشطة البناء.
- الضغط من أجل تبنّي ضوابط وحوافز جديدة للمقاولين والمتعهدين من شأنها تحسين التنوّع الحيوي، من خلال استخدام أسطح خضراء، تخضير الموائل العاموديّة واستعمال مواقع التعشيش الإصطناعي عند الإنطباق.
- العمل على تحفيز واعتماد المباني الخضراء (أي البناء المُستَدام) عبر تزويد المباني بتقنيّات الطاقة الحديثة وحِفظ الموارد، وأيضاً عبر وضع قيود وحوافز تنظيميّة لتحسين كفاءة الطاقة القصيرة والمتوسّطة والطويلة الأجل، لتحسين خصائص المدينة البيئية.
الواقع: يسبب قطاع البناء اليوم ٤٠% من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون وهدراً هائلاً للمياه، فضلاً عن أن مواد البناء المستخدمة حالياً لا تراعي أدنى معايير البيئة السليمة. علاوة على ذلك، تفتقد المباني العامة في بغداد إلى معايير الأبنية الخضراء والنموذجية والتي تعتمد على كفاءة في استخدام الموارد.
الطموح: خلال ٤ سنوات، ترميم المباني لتصبح نماذج للمباني الخضراء، ووضع حوافز ومبادئ تصميم واضحة لمشاريع البناء الجديدة.
0 تعليقات